بقلب يتقطّع حُزناً,وبروح يُمزقها الألم لكنها استكانت,واستسلمت لمشيئة الخالق عز وجل, أنعي الأخ والصديق الحبيب “رائد حويلة” زوج ابنتي “سماء” الذي اختطفته رصاصات غادرة, آثمة في الولايات المتحدة الأمريكية, وهو بعدُ في عمر زهرات الربيع!.
حزين عليك حد الموت يا رائد
وها أنا أغرق بدمعي
عليك سلام الله, ورحمته
جهاد جبارة