المملكة اليوم يخرج (المملكة اليوم) للعلن بعد أن تناسل الفضاء الإلكتروني عشرات المواقع الإخبارية مدركين أن الأفضل والأفضل فقط هو من سيبقى، وأننا قادرون على تقديم رؤية جديدة ومختلفة، ورغم الصعاب التي نراها أمامنا نعرف أننا تحصنا بزاد وزواد يسعفنا في رحلتنا، بوصلة تشير إلى الوطن أبداً وقلوب تفيض بحب الأردن الهاشمي، مملكة الثوار العرب حين ذات فجر عربي كانت الرصاصة الهاشمية إعلان أول التحرر أول الثورة وأول الملك الشعبي.
افتى ديوان التشريع والرأي بان اي مرشح لمركز نقيب الصحفيين يجب ان تتوافر لديه عشر سنوات متتالية وغير متقطعة تحققها سواء كان قبل الترشح مباشرة او في وقت سابق لان المشرع لم يستخدم كلمة (اخر) في المادة قبل عبارة عشر سنوات وهي المدة التي اشترطها القانون للترشح لموقع النقيب وكذلك الحال لعبارة خمس سنوات المحددة للترشح لموقع نائب النقيب او لعضوية المجلس.
واستنادا لقرار ديوا ن التشريع والرأي قررت نقابة الصحفيين قبول جميع المرشحين الذين رفض ترشحهم امس.
وترشح لمركز النقيب حسب التسجيل الزملاء حسين العموش، فخري أبو حمده، عبداللطيف القرشي، راكان السعايدة، ماجد الأمير وجهاد المحيسن.
وترشح لمركز نائب النقيب الزملاء : موفق كمال، سليمان قبيلات، ينال البرماوي ورانية أبو النادي.
كما ترشح لعضوية المجلس الزملاء : علي فريحات، خالد القضاة، فيصل بصبوص، حازم الخالدي، زين الدين عطية، عمر محارمه، زياد المومني، فايز أبو قاعود، عناد أبو وندي، هديل غبون، حيدر المجالي، مؤيد أبو صبيح، زكي سعيد، سمر حدادين، محمود الطراونة، حمزة مزهر، أسعد حسين، محمد سلامة، عهود محسن، محمد امحيسن، ماهر الشوابكة، أيمن المجالي، هبة الصباغ، ضيف الله الحديثات، صلاح الدين الملكاوي، محمود داود، وماهر الشريدة.
وكان أثير جدلاً واسعاً حول أحد الشروط الواردة في القانون والخاصة بشروط الترشيح لمركز النقيب أو نائب النقيب أو عضوية المجلس، وهو مضي عشر سنوات متوالية كعضو ممارس للنقيب وخمس سنوات لنائب النقيب وعضوية المجلس.
وأرسل نقيب الصحفيين رسالة إلى ديوان التشريع والرأي من خلال وزير الدولة لشؤون الإعلام لبيان ماذا تعني عشر سنوات متتالية وخمس سنوات متتالية وفيما إذا كانت تسبق يوم الترشيح أو أي عشر سنوات أو خمس سنوات متتالية خلال فترة إنتساب المرشح للنقابة، ومدى أحقية من لم ينطبق عليه هذا الشرط بالترشيح.
