عادل الجبير، وزير الخارجية السعودي اياه استعاض مؤخراً عن لعبة “اسقاط الرئيس الأسد سلماً او حرباً” بلعبة إعلامية جديدة مفادها إسقاط الشيخ تميم.
اعتراض الجبير على شيخ قطر لا يتعلق باستضافته لقواعد أمركية،أو تعامله مع إيران، أو تمويله الخرافي لجماعات الإرهاب في سوريا وليبيا ومصر.. بل لأنه يدعم حركة حماس الإسلامية السنية الفلسطينية فقط لا غير!! يا حفيظ