احتج المئات من الفلسطينيين عند بوابات المسجد الاقصى على قيام مسؤولين من السلطة الفلسطينية بالمشاركة في حفل العيد الوطني الفرنسي في دير الصلاحية دون ان يتضامنوا مع المرابطين.
الغريب ان من شارك في الاحتفال الفرنسي الفخيم , قد امتنع عن التضامن مع الشبان المرابطين الذين دفعهم الغضب لتوجيه شتائم وانتقادات حادة لهؤلاء المرفهين من اصحاب البدلات الانيقة وعلى رأسهم رجل الاعمال المعروف منيب المصري.
وهتف المئات من الشبان على مسامع المحتفلين “جنة جنة جنة تسلم يا وطنا”.